بناء شبكة مهنية قوية: ابني علاقات مع أشخاص ذوي خبرة، واستفد من تجاربهم.

يمكن لمبادرات العمل الإيجابي أن تضمن للمرأة المساواة في الوصول إلى الموارد الحيوية، مثل التمويل والإرشاد وفرص التواصل.

ثمة شراكات بين القطاعين العام والخاص استثمر فيها البنك الدولي.

ما هي أهمية التكنولوجيا والمنصات الرقمية لرائدات الأعمال؟

فالدراسات تقدر أن بإمكاننا أن نربح ما بين خمس وست تريليون دولار

هناك قطاعات معينة يهيمن عليه الرجال مثل الصناعة والتكنولوجيا مشاريع الاستدامة البيئية والذكاء الاصطناعي، ويصبح من الصعب أن تؤخذ المرأة فيها على محمل الجد، وأن تحقق إنجازها الشخصي، وخاصة في العالم العربي الذي يفترض في الغالب أن نجاح المرأة يتمثل في المنزل وليس العمل ومعظم الاعمال التي تتبلور حول قطاعات الغذاء والفاشن. 

يمكن أن يؤدي التمييز المنهجي إلى تآكل ثقة النساء وإيمانهن بأنفسهن، مما يجعلهن يترددن في متابعة المشاريع الريادية.

تشجع هذه الخطوات والتوجيهات النساء على تحقيق أهدافهن المهنية والمساهمة في تطوير العمل والاقتصاد في المملكة. مع التعليم والتدريب المناسبين والاستعداد لتقديم الجهد الإضافي، سيكون بإمكان النساء تحقيق النجاح والتقدم في هذا المجال الواعد.

لمتابعة قراءة هذا اضغط هنا المحتوى المميز مجاناً، ادخل بريدك الإلكتروني

بالنسبة للاقتصاد الرقمي، يمكن أن يتطلب فقط هاتفا ذكيا وولوج شبكة الإنترنت.

لماذا يُعد افتقار الشركات الصغيرة إلى التطبيقات خطأً كبيراً؟

بعد الإصلاحات الاقتصادية والاجتماعية التي تم إجراؤها في المملكة العربية السعودية، ظهر تطور هائل في مجال إدارة الأعمال للنساء. فقد تم فتح الأبواب والفرص أمام النساء لتولي مناصب قيادية في الشركات والمؤسسات وتعزيز دورهن في التنمية الاقتصادية. وبفضل هذه الخطوات، أصبحت إدارة الأعمال تعد من أهم الوظائف التي يمكن للنساء توليها في المملكة، وازداد اقبال النساء على دراسة هذا التخصص، والتدريب عليه، وتطوير مهاراتهن فيه.

تكمن أهمية دورُ الأمومةِ في حياة المرأة إلى كونه عاملاً أساسيّاً في قيام الحضارات والأمم، فمن دونه لا يُمكن أن يكون هناك علماء وعُظماء يُساهمون في تغيير الواقع بما يُفيد الإنسانية، ويشمل دورُ الأمومة الكثير من الأدوار الفرعية المهمّة لضمان الاستقرار العاطفي والنفسي لأفراد العائلة، وبناء شخصيات مُتّزنة تتمتّع بالقيم والأخلاق الحميدة ممّا ينعكس على المجتمع ككلّ، سواء كان ذلك عبر اهتمام المرأة بأفراد العائلة ومشكلاتهم، أو الدعم العاطفي والنفسي لهم وتثبيتهم واحتوائهم خاصّةً في أوقات الشدائد،[٣] إلى جانب تربية الأطفال وتنشئتهم على مبادئ الحياة الاجتماعية والعادات السليمة، وتعزيز طاقاتهم، وزيادة وعيهم في الأمور الدينية، والفكرية، والسياسية، والثقافية التي من شأنها ترسيخ القيم والسلوكيات الصحيحة.[٤]

دفع عجلة النمو الاقتصادي المستدام من خلال تعزيز الفرص الاقتصادية للمرأة وحصولها على الوظائف ورأس المال والخدمات الرئيسية، مثل الخدمات الرقمية وخدمات الرعاية والتنقل.